السلوك الذي يدعوك لانتهاك مسلّمات فطرية بدوافع مدفونة ولا منطقية.
التعصب، اللاحيادية والتفكير الأهوج والمنغلق.
التعصب، اللاحيادية والتفكير الأهوج والمنغلق.
أن تتحيز لجنس مثلا مبرر لا يثير للشك بأن تدعو للفوقية إن كنت ذكرا أو من الفئة التي تميل لتمثيل دور الضحية في حال مناقضة.
أن نتعاطف مع شخصية روائية كعزيز في أحببتك أكثر مما ينبغي ونبرء جميع سلوكياته المريبة وأفعاله الشنيعة من زاوية ذكورية، في حين التعاطف مع جمانة من ناحية أنثوية.
نبحث دائما عمّن يشبهنا في كل شيء.
أن نتعاطف مع شخصية روائية كعزيز في أحببتك أكثر مما ينبغي ونبرء جميع سلوكياته المريبة وأفعاله الشنيعة من زاوية ذكورية، في حين التعاطف مع جمانة من ناحية أنثوية.
نبحث دائما عمّن يشبهنا في كل شيء.
نتعاطف مع أبناء جنسيتنا لكونهم يحملون نفس لون الجواز الذي نحمله وربما كان عدونا يظهر الخير لنا ويبطن السوء أو مختلف عنّا في نواحي عدة كالكفاءة مثلا ولكنه أقرب إلينا من ذلك الذي يشبهنا في أطباعنا ، في نطق مخارج الحروف وفي اهتماماتنا ولكنه ذو لون جواز مختلف.
ما يدفعنا وبشكل حتمي لإطلاق أحكام عشوائية على نقيضنا باعتباره أنه المختلف والذي لا يشبهنا بطبيعة الحال هو المجهول.
كل ماهو غير جيد يقع ضمن المجهول. تبريرات فشلنا العاطفية، المهنية وغيرها مبنية على مبررات انحيازية.
نستشعر بطمأنينة أكثر.. براحة وكأن جبل مستعصي زواله ذهب من عاتقنا كأدراج الرياح.
ما يدفعنا وبشكل حتمي لإطلاق أحكام عشوائية على نقيضنا باعتباره أنه المختلف والذي لا يشبهنا بطبيعة الحال هو المجهول.
كل ماهو غير جيد يقع ضمن المجهول. تبريرات فشلنا العاطفية، المهنية وغيرها مبنية على مبررات انحيازية.
نستشعر بطمأنينة أكثر.. براحة وكأن جبل مستعصي زواله ذهب من عاتقنا كأدراج الرياح.
التحيّزات المبنية على أحكام غيبية ولكنها متوفرة في عقلنا اللاواعي من خلال التجربة المعيشية مع الاخرين والتي نصنفها في ملفات عقلية ندرك خطأها من صوابها فيما بعد، ولاسيما حينما نستشعر بمدى فظاعة الأمر من التصنيف.
كأن نحكم على الأشخاص من المظهر لا الجوهر.
من الكلمة لا الفكرة.. من النية المسبقة لا الموضوعية.
كأن نحكم على الأشخاص من المظهر لا الجوهر.
من الكلمة لا الفكرة.. من النية المسبقة لا الموضوعية.
منطق الحياة النسبوي أو بالمعنى الفلسفي الحديث لا وجود للحقيقة المطلقة، والسائرون على الصواب المطلق والحقيقة الدائمة هم بالضرورة أتباع مدرسة أفلاطون.
هم ذاتهم كما قال فلاديمير لينين " المثقفون هم الأقدر على الخيانة لأنهم الأجدر على تبريرها "
التحيّز سلوك مكتسب بفعل الطبيعة، بقوى خارجية تسمى الثقافة المحلية. كعدوى منتشرة بين الأشرار، كوباء قاتل لا مصل له ولا شفاء.
نتجاوزها بمفردات مختلفة ، بمغالطات لغوية وتبريرات عقلية ونعيد ذات السلوك الشائك والمضطرب.
نجهل أو نتجاهل بأن شكل العالم الذي نراه اليوم يختلف كليا عن السابق خصوصا في مدى التصور المبني على خبرات حياتية وتجارب معيشية بالواقع الحقيقي لا المفترض أو القراءة.
بمدى استعياب حواسنا وترجمة مدركاتنا للأشخاص، للأفعال ، لحسن الظن أو سوءه.
من يمارس التحيّز لقضايا غير أخلاقية وتصرفات سلوكية بائسة هو في المقام الأول شخص فاشل بجميع المقاييس.
كلنا وبالضرورة متحيزين. وفي نهاية المطاف التحيّز المصاحب لفعل الخيرأمر لابد منه.
مثل أن تعمل في شركة ناجحة نجحت في الدخول إليها عن طريق شخص متحيّز. شفع لك في ما يؤهلك ضمن النطاق المسموح ونجحت وبجدارة.
هم ذاتهم كما قال فلاديمير لينين " المثقفون هم الأقدر على الخيانة لأنهم الأجدر على تبريرها "
التحيّز سلوك مكتسب بفعل الطبيعة، بقوى خارجية تسمى الثقافة المحلية. كعدوى منتشرة بين الأشرار، كوباء قاتل لا مصل له ولا شفاء.
نتجاوزها بمفردات مختلفة ، بمغالطات لغوية وتبريرات عقلية ونعيد ذات السلوك الشائك والمضطرب.
نجهل أو نتجاهل بأن شكل العالم الذي نراه اليوم يختلف كليا عن السابق خصوصا في مدى التصور المبني على خبرات حياتية وتجارب معيشية بالواقع الحقيقي لا المفترض أو القراءة.
بمدى استعياب حواسنا وترجمة مدركاتنا للأشخاص، للأفعال ، لحسن الظن أو سوءه.
من يمارس التحيّز لقضايا غير أخلاقية وتصرفات سلوكية بائسة هو في المقام الأول شخص فاشل بجميع المقاييس.
كلنا وبالضرورة متحيزين. وفي نهاية المطاف التحيّز المصاحب لفعل الخيرأمر لابد منه.
مثل أن تعمل في شركة ناجحة نجحت في الدخول إليها عن طريق شخص متحيّز. شفع لك في ما يؤهلك ضمن النطاق المسموح ونجحت وبجدارة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق