اعتدت على ابتسامتك مع كل إشراقة شمس.
اجعلها حصني الحصين من الأشرار، الأوغاد والسحرة.
أستطيع أن أتخيل السيناريو المحتمل حدوثه ليومي من ابتسامة!
إن كانت منفرجة الأسارير وعيناك متسعتان متلألئتان عندها أتنبأ بصباح جميل.
لو كانت خجولة؟ خافتة؟ غير مطمئنة؟
أحاول وقتها أن أبتعد عن كل فعل يتطلب الجسارة أو الترجّل لفعله؛ الحظ هذا الصباح لايقف في صفي.. أعتقد بأنه سيصيبني شيئا ما.
ماذا لو كنت غاضبة؟ مكشرة عن أنيابها؟
تبقى الحلول معدمة.
لا حل لي سوى الاستئذان والبحث عن متنفس وحيد بعيد عن كل شيء.
رقصتي مرة رقصة مريبة.
رقصة عجيبة.
أضحكتنا كثيرا.
أسميناها رقصة الناقة!
ضحكتي على فشلك وضحكت أنا بعدك .. وشتان ما بين الضحكتين!
عندما تنزوين وتبتعدين عني لسبب أجهله.
اتبّع إحدى الحلول التالية:
أتحدث إليك طويلا عن فلسفة ما، مع أني أعلم بأنك تجهلين حيثياتها ولكنك ترغبين بالاستماع فحسب وهنا مبلغ الملل قد أصابك.
أو أن أحتويك بعبارات الغزل؛ لأنك في هذه اللحظة تعيشين أسوء حالاتك النفسية.
وإما أن أتحدث معك بلهجة كويتية مشوّهة " مكسرة "
وتضحكين بعدها وكأن شيئا لم يكن.
حدثوني عن طفلة جامعية أخبركم بأنها حبيبتي!
طفلتي الجامعية لا تفتأ تتركني لأي سبب كان دون أن أستعيد مزاجي الجيّد.
المعكّرعلى أتفه الأسباب.
المتقلّب لأبسط الأحوال.
فجأة وبدون إنذار مسبق.
قلق متصاعد..
غضب عارم..
وأكثر..
هاتفي الذكي حينها لا يهدأ أبدا ..
ثورة اتصالات ورسائل..
أغيب عنه فترة حتى أجده مرهقا وقد انخفض معدل استعيابه مادون النصف.
تلعن أخيرا اليوم الذي أحبتني فيه.
تهدأ .. ثم تعاود الكرّة مجددا.
تضحك أخيرا على أي تعليق ساخر أو مقطع متداول حتى استسلم طواعية..
ثم أخبرها بعبارة قد اعتدناها ..
- تعرفين إني أحبك صح؟
- تعرف إني أموت فيك صح؟
- تعرفين إني أعشقك صح؟ ،، وسلسلة لا تنتهي من صح و صح.
هكذا هو الحال معها دائما وبهذه التراتيبية.
اكتشفت حيلتي فيما بعد وابتدأت بالأخير أي حاولت أن تعبث بالترتيب بدءا من الفكاهة..
غضبت منها كثيرا..
زاد حنقي عليها أكثر.
رجل تقليدي مثلي لا يستقر عاطفياً إلا على نظام محدد .. بترتيب معيّن وأولويات مكتوبة إلا فيما ندر!
ألم أخبرك يوما بأن مزاجي لا يتحسّن إلا بك ؟!
هل أخبرتك من قبل بأني أختلق الدعابات حتى أحصل على ابتسامة ثغرك كمكافأة لجهدي؟!
اجعلها حصني الحصين من الأشرار، الأوغاد والسحرة.
أستطيع أن أتخيل السيناريو المحتمل حدوثه ليومي من ابتسامة!
إن كانت منفرجة الأسارير وعيناك متسعتان متلألئتان عندها أتنبأ بصباح جميل.
لو كانت خجولة؟ خافتة؟ غير مطمئنة؟
أحاول وقتها أن أبتعد عن كل فعل يتطلب الجسارة أو الترجّل لفعله؛ الحظ هذا الصباح لايقف في صفي.. أعتقد بأنه سيصيبني شيئا ما.
ماذا لو كنت غاضبة؟ مكشرة عن أنيابها؟
تبقى الحلول معدمة.
لا حل لي سوى الاستئذان والبحث عن متنفس وحيد بعيد عن كل شيء.
رقصتي مرة رقصة مريبة.
رقصة عجيبة.
أضحكتنا كثيرا.
أسميناها رقصة الناقة!
ضحكتي على فشلك وضحكت أنا بعدك .. وشتان ما بين الضحكتين!
عندما تنزوين وتبتعدين عني لسبب أجهله.
اتبّع إحدى الحلول التالية:
أتحدث إليك طويلا عن فلسفة ما، مع أني أعلم بأنك تجهلين حيثياتها ولكنك ترغبين بالاستماع فحسب وهنا مبلغ الملل قد أصابك.
أو أن أحتويك بعبارات الغزل؛ لأنك في هذه اللحظة تعيشين أسوء حالاتك النفسية.
وإما أن أتحدث معك بلهجة كويتية مشوّهة " مكسرة "
وتضحكين بعدها وكأن شيئا لم يكن.
حدثوني عن طفلة جامعية أخبركم بأنها حبيبتي!
طفلتي الجامعية لا تفتأ تتركني لأي سبب كان دون أن أستعيد مزاجي الجيّد.
المعكّرعلى أتفه الأسباب.
المتقلّب لأبسط الأحوال.
فجأة وبدون إنذار مسبق.
قلق متصاعد..
غضب عارم..
وأكثر..
هاتفي الذكي حينها لا يهدأ أبدا ..
ثورة اتصالات ورسائل..
أغيب عنه فترة حتى أجده مرهقا وقد انخفض معدل استعيابه مادون النصف.
تلعن أخيرا اليوم الذي أحبتني فيه.
تهدأ .. ثم تعاود الكرّة مجددا.
تضحك أخيرا على أي تعليق ساخر أو مقطع متداول حتى استسلم طواعية..
ثم أخبرها بعبارة قد اعتدناها ..
- تعرفين إني أحبك صح؟
- تعرف إني أموت فيك صح؟
- تعرفين إني أعشقك صح؟ ،، وسلسلة لا تنتهي من صح و صح.
هكذا هو الحال معها دائما وبهذه التراتيبية.
اكتشفت حيلتي فيما بعد وابتدأت بالأخير أي حاولت أن تعبث بالترتيب بدءا من الفكاهة..
غضبت منها كثيرا..
زاد حنقي عليها أكثر.
رجل تقليدي مثلي لا يستقر عاطفياً إلا على نظام محدد .. بترتيب معيّن وأولويات مكتوبة إلا فيما ندر!
ألم أخبرك يوما بأن مزاجي لا يتحسّن إلا بك ؟!
هل أخبرتك من قبل بأني أختلق الدعابات حتى أحصل على ابتسامة ثغرك كمكافأة لجهدي؟!
لا تعلمين أبداً بأني أبذل جهداً عسيرا حتى أضحكك.
وأنت التي تضحكين على كل شيء!
أتساءل: هل يفعل والداك مثلي؟ أخواتك ؟ إخوانك؟
هل يسعون جاهدين لذلك؟ هل أنقم عليهم أم أحسدهم عليك؟!
أخبرتك مراراً بأنك تملكين ابتسامة فريدة.
لا تشبه ابتسامة أحد.
حتى الجميلات المثيرات يمتلكن كل شيء إلا ابتسامتك.
مفتون بها للحد الذي يجعلني أسيرا لها .. مقيّدا بتفاصيلها المغرية.
أنت لوحة جميلة معتّقة تعيدني فيها الذكريات إلى حكايات ألف ليلة وليلة .. أنت صورة باهرة يجب أن تبرز في البهو السادس من الرواق الثالث لمتحف اللوفر بأبوظبي.
يليق بك الضحك كثيراً ..
لا تعبسي طويلاً ..
حاولي أن تبتسمي على أقل تقدير ..
أحبك جداً..
أحبك أكثر منك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق